(٢) ينظر في أحكام القرآن للجصاص (٣/ ٢٤٧)، والوجيز للواحدي (ص: ٢٤٨). (٣) رواه ابن أبي حاتم في تفسيره (٣/ ٨٤١) والطبراني في المعجم الكبير (٩/ ٢١٢)، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (٦/ ٣٢٩): "إسناده منقطع، وفيه جويبر، وهو متروك"، وفيه الانقطاع بين الضحاك وابن مسعود، ومدار الأثر على جويبر، وبنحو هذا ضعَّفه الطحاوي في أحكام القرآن (١/ ٢٣١)، وتبعه النحاس في معاني القرآن (١/ ٥٢٤). (٤) رواه الطحاوي في أحكام القرآن (تقدَّم، وهو من نبَّه لذلك)، وابن أبي حاتم في تفسيره (٤/ ١٠٥٦) أيضًا، وعزاه السيوطي في الدر المنثور (٢/ ٦٦٦) إلى ابن أبي شيبة، ورأيته في مصنفه (٢/ ٢٣١) أنه في آيتنا هذه، والله أعلم. (٥) ينظر في تفسير الثعلبي (٩/ ٥٤٩)، وتبعه البغوي في تفسيره (١/ ٥٥٥)، وقد تقدَّم قول قتادة، ولم أقف على رواية ابن عباس إلا في الآية الأخرى عند ابن أبي حاتم من نفس الطريق عن ابن مسعود، وتقدَّم مدار تلك الطريق وما فيه. (٦) حكى الجصاص في أحكام القرآن (تقدَّم) قول الحسن، وحكى السرخسي في المبسوط (١/ ٢١٢) قول الضحاك. (٧) ينظر في معاني القرآن وإعرابه للزجاج (١/ ٤٩٩).