(٢) ينظر في تفسير البغوي (١/ ٥٥٧)، والكشاف للزمخشري (١/ ٤٥٥)، وتفسير القرطبي (٤/ ٣١٧) والبيضاوي (٢/ ٥٥)، والبحر المحيط لأبي حيان (٣/ ٤٧٣)، وتفسير ابن كثير (٢/ ١٨)، وتفسير أبي السعود (٢/ ١٣٢)، وروح المعاني للآلوسي (٢/ ٣٧٣)، وتفسير السعدي (ص: ١٦١)، والتحرير والتنوير لابن عاشور (٤/ ١٩٩). (٣) رواه عنهما الطبري في تفسيره (٦/ ٣١٥)، ورواه ابن المنذر في تفسيره (٢/ ٥٣٧) وابن أبي حاتم في تفسيره (٣/ ٨٤٣) عن ابن جريج وحده. (٤) ينظر في تفسير الثعلبي (٩/ ٥٦١) والتفسير البسيط للواحدي (٦/ ٢٥٩) وزاد المسير لابن الجوزي (١/ ٣٦١). (٥) ينظر في تفسير الطبري (٦/ ٣١٤ - ٣١٥) وابن المنذر (٢/ ٥٣٦) وابن أبي حاتم (٣/ ٨٤٢)، وذكر ابن رجب في مجموع رسائله (١/ ٢٠٥) أن المراد بالمنادي القرآن عند أكثر السلف، ويعارضه ما سبق عنهم، والظاهر أنه هو وغيره يذكرون هذا القول في باب فضل القرآن للاعتضاد وليس للاعتماد، كما في الموافقات للشاطبي (٤/ ١٨٦).