(٢) سورة النجم، الآيتان: ٨، ٩. (٣) في الإبانة، وتبيين كذب المفتري: أن نصلي. (٤) في الإبانة، وتبيين كذب المفتري: بر وفاجر. (٥) في الإبانة: تقدمت العبارة "وسائر الصلوات والجماعات" قبل العبارة: "خلف كل بر وفاجر". وفي كذب المفتري: "وكذلك شروط الصلوات. . ". (٦) هو: أبو محمَّد الحجاج بن يوسف بن الحاكم الثقفي، كان شجاعًا مقدامًا مهيبًا سفاكًا, ولي الحجاز سنين، ثم العراق وخراسان عشرين سنة، له حسنات مغمورة في بحر ظلمه وجوره، أراح الله البلاد والعباد منه سنة ٩٥ هـ. انظر: سير أعلام النبلاء -للذهبي- ٤/ ٣٤٣. والبداية والنهاية -لابن كثير- ٩/ ١٣١ - ١٥٦. وشذرات الذهب -لابن العماد- ١/ ١٠٦ - ١٠٨. وذكر صدر الدين الحنفي في شرحه للطحاوية ص: ٤٢١: أنه ورد في صحيح البخاري أن عبد الله بن عمر - رضي الله عنه - كان يصلي خلفه. وانظر ما ذكره ابن عساكر في تهذيبه ٤/ ٥٤ من صلاة ابن عمر - رضي الله عنه - مع الحجاج. وانظر: مجموع الفتاوي- ٣/ ٢٨٠. (٧) في الإبانة: سنة في السفر. . . (٨) في الإبانة: خلافًا لقول من أنكر. . (٩) في الإبانة: بإنكار.