(٢) انظر هذا التأويل في: التفسير الكبير -للرازي- ٢٦/ ٢٤٧. والتمهيد -للباقلاني- ص: ٢٨٤. (٣) سورة البقرة، الآية: ٢٠٥. (٤) انظر هذا التأويل في: التفسير الكبير -للرازي- ٥/ ٢٠٢. والتمهيد -للباقلاني- ص: ٢٨٤. (٥) كأبي بكر الباقلاني في "التمهيد" ص: ٢٨٤. والشهرستاني في "نهاية الإقدام" ص: ٢٥٩. (٦) تقدم الكلام على اللطف عند المعتزلة ص: ٦٢٧. (٧) الأشاعرة يقولون -كما بينه الشيخ رحمه الله -: إن الإنسان يستطيع باستطاعة هي غيره، يستحيل تقدمها للفعل، بل الفعل يحدث الاستطاعة في حال حدوثها. أي: إن الاستطاعة تقارن الفعل عندهم، ويستدلون لذلك بأدلة عقلية أحيل عليها في المصادر التالية: اللمع -لأبي الحسن الأشعري- ص: ٩٣ - ٩٥. الإرشاد -لأبي المعالي الجويني- ص: ٢١٩ - ٢٢٢. التمهيد -لأبي بكر الباقلاني =