للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

علي زينل، عرفته في جدة من نصف قرن وفي بومباي من ربع قرن. وآل قَزّيها، كان منهم الشيخ مصطفى أمين الفتوى تُوفّي سنة ١٢٥٧.

ومن القرّاء الشيخ أحمد دهمان، والشيخ محمد الحلواني وقد جوّدت قراءتي عليه، والشيخ عبد الرحيم دبس وزيت وولده الشيخ عبد الوهاب وقد قرأت عليهما، والشيخ عبد الله المُنَجّد وهو أول من جمع في دمشق بين طريقتَي الشاطبية والطيّبة. وكان أستاذه في الطيبة حافظ باشا المشير العثماني، فماذا يقول الذين يدْعون الحكم العثماني استعماراً ويقرنونه باستعمار الكفار؟ وهو والد الصديق الدكتور صلاح الدين المنجّد، صاحب المؤلفات الكثيرة وآخر ما صدر له «معجم ما أُلِّفَ عن رسول الله ‘»، وهو كتاب جليل.

وعندنا في الشام مجموعة أسر نجدية، كان أهلها غالباً أدلاّء في طريق الحج، يدعوهم الناس «العقيل»، منهم آل الروّاف، وآل البسّام، وآل الشبل. ومن كرام الأسر الشامية: آل القوّتلي، آل العظم، آل العظمة، آل البكري، آل الشمعة، آل المهايني، آل حتاحت، آل الطبّاع، آل الجلاّد، آل العاني، آل العابد، آل شورى، القدسي، الركابي، السقطي، الحنبلي، الدرا، القنواني، القطب، النحلاوي، سكر. ومن الأسر الشامية: آل البرهان، وآل القضماني، وآل البارودي، وآل شمدين، والألشي، والدردري، والموقع، وبدير، وشيخ الأرض، والخجة، وأبو الشامات.

وقد نسيت أن أعد في الأسر العلمية آل عابدين، ومنهم

<<  <  ج: ص:  >  >>