(٢) هذا كله مما لم يرد فيه نص في كتاب الله ولا حديث ثابت عن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهو من الأمور الغيبية، ولا يتوقف فهم الآية على شيء من هذه الروايات المأخوذة بجملتها من الإسرائيليات حتى ولو كان لبعضها إسناد إلى بعض المفسرين من التابعين رحمهم الله. (٣) في "أ": في قفرة بعيدا. (٤) في "ب": ملحا. (٥) في "ب": دعر. بالدال المهملة. (٦) زيادة من "ب". (٧) قطعة من حديث الإسراء، أخرجه مسلم في الإيمان، باب الإسراء برسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم (١٦٢) : ١ / ١٤٥-١٤٧ وفيه: " ... فإذا أنا بيوسف صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا هو قد أعطي شطر الحسن". والحديث أخرجه بلفظ المصنف: ابن أبي شيبة، وأحمد، والحاكم، والواحدي في التفسير، انظر سلسلة الأحاديث الصحيحة: ٣ / ٤٧٠، كشف الخفا ومزيل الإلباس: ١ / ١٦٠-١٦١، مجمع الزوائد: ٨ / ٢٠٣، المطالب العالية: ٣ / ٢٧٣، الدر المنثور: ٤ / ٥٣١.