وأخرجه المصنف في شرح السنة: ١/٢٥٨. وفيه عبد الأعلى بن عامر الثعلبي، الكوفي، صدوق يهم، من السادسة. ضعفه أحمد وأبو زرعة وقال النسائي: ليس بذاك القوي. انظر الضعفاء والمتروكين للنسائي ص ١٦٥، وميزان الاعتدال ٢/٥٣٠، الجرح والتعديل ٦/٢٥، تقريب التهذيب، تهذيب التهذيب ٦/ ٩٤ وغيرها. (٢) أخرجه أحمد: ١/٢٦٩ عن ابن عباس. والترمذي في التفسير - باب ما جاء في الذي يفسر القرآن برأيه: ٨/٢٧٧، وقال: هذا حديث حسن صحيح. والطبري برقم (٧٣- ٧٧) وقال الشيخ شاكر: تدور هذه الأحاديث كلها على عبد الأعلى بن عامر الثعلبي، وقد تكلموا فيه كما سبق. وأخرجه المصنف في شرح السنة: ١/٢٥٧، وقال: هذا حديث حسن. (٣) في الأصل الجوفي. (٤) رواه أبو داود في العلم، باب: الكلام في كتاب الله بغير علم: ٥/٢٤٩، والترمذي في التفسير، باب ما جاء في الذي يفسر القرآن برأيه: ٨/٢٧٩، وقال: هذا حديث غريب. وعزاه المنذري للنسائي وقال: سهيل بن أبي حزم: بصري، واسم أبي حزم مهران، وقد تكلم فيه الإمام أحمد والبخاري والنسائي وغيرهم، ورمز السيوطي في الجامع الصغير لحسنه، قال المناوي: لعله لاعتضاده، وإلا ففيه سهيل بن عبد الله ... فيض القدير: ٦/١٩١. وأخرجه المصنف في شرح السنة: ١/٢٥٩.