(٢) احترقوا. (٣) "الحبة" هي بزر البقول والعشب تنبت في البراري وجوانب السيول وجمعها "حب" و"حميل السيل": ما جاء به السيل من الطين أو غثاء. (٤) "قشبني ريحها وأحرقني ذكاؤها" معناها: سمني وآذاني وأهلكني لهبها وشدة وهجها. (٥) أخرجه البخاري في التوحيد باب قول الله تعالى: "وجوه يومئذ ناضرة" ١٣ / ٤١٩-٤٢٠ ومسلم في الإيمان باب معرفة طريق الرؤية برقم (١٨٢) : ١ / ١٦٣-١٦٧، والمصنف في شرح السنة: ١٥ / ١٧٣. (٦) أخرجه البخاري في الرقاق باب الصراط جسر جهنم: ١١ / ٤٤٤-٤٤٥. (٧) أخرجه الترمذي في صفة جهنم باب ما جاء أن للنار نفسين وما ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد: ٧ / ٤٣٢٤ - ٤٣٢٥، وقال: "هذا حديث حسن صحيح" والإمام أحمد: ٣ / ٧٧، والمصنف في شرح السنة: ١٥ / ١٩١-١٩٢. (٨) رواية الترمذي هذه أخرجها في صفة جهنم باب ما جاء أن للنار نفسين: ٧ / ٢٢١-٢٢٣ وقال: "هذا حديث حسن صحيح" والحديث أخرجه أيضا: البخاري في الرقاق باب صفة الجنة والنار: ١١ / ٤١٨-٤١٩ والمصنف في شرح السنة: ١٥ / ١٨٨-١٨٩.