(٢) أخرجه الترمذي في التفسير، تفسير سورة يس: ٩ / ٩٤-٩٥ وقال: "هذا حديث حسن غريب من حديث الثوري، وأبو سفيان هو طريف السعدي"، وصححه الحاكم ٢ / ٤٢٨ وأقره الذهبي، والطبري: ٢٢ / ١٥٤، وابن أبي حاتم، كلهم من طريق الثوري. ورواه البزار من طريق الجريري عن أبي نضرة عن أبي سعيد. قال الحافظ ابن كثير رحمه الله: ٣ / ٥٦٧: "وفيه غرابة من حيث ذكر نزول هذه الآية، والسورة بكمالها مكية، فالله أعلم". وقارن بالصحيح المسند من أسباب النزول: ص (١٢٤) . (٣) أخرجه البخاري في فضائل المدينة، باب: كراهية النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن تعرى المدينة: ٤ / ٩٩، والمصنف في شرح السنة: ٢ / ٣٥٣. (٤) أخرجه البخاري في الأذان، باب: فضل صلاة الفجر في الجماعة ٢ / ١٣٧، ومسلم في المساجد، باب: فضل كثرة الخطى إلى المساجد برقم (٦٦٢) ١ / ٤٦٠، والمصنف في شرح السنة: ٢ / ٣٥٣.