له صحبة و رواية وشرف، ولي إمرة الكوفة و البصرة خلافة لزياد، و كان شديداً على الخوارج وقَتَلَ منهم جماعة، فكان الحسن وابن سيرين يثنيان عليه. للاستزادة: يُنظر: سير أعلام النبلاء (٣/ ١٨٣ - ١٨٥). (٢) - رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي. مستدرك الحاكم (٢/ ٢٣٠)، ورواه البزار في مسنده، قال الهيثمي: ورجاله رجال الصحيح. مجمع الزوائد (٧/ ١٥٤). (٣) ابن سيرين هو أبو بكر محمد بن سيرين البصري. التابعي الكبير والإمام القدير في التفسير، والحديث، والفقه، وتعبير الرؤيا، والمقدم في الزهد والورع وبر الوالدين، (ت: ١١٠). للاستزادة: يُنظر: سير أعلام النبلاء (٤/ ٦٢١) (٤) -أخرجه ابن أشتة، يُنظر: الإتقان في علوم القرآن (١/ ١٤٢). ولاشك في قوة هذا القول.