المبحث الثاني: أمثلة للتأثر المنهجي وبيان خطورتها الاعتقادية.
١ - في باب بداية الخلق ووجود الكون.
٢ - في باب خلق آدم -عليه السلام- وأصل الإنسان.
٣ - في باب الإيمان بالملائكة والجن.
٤ - في باب المعجزات ودلائل النبوة.
٥ - في باب الوحي.
الفصل الثالث: التأثر المنهجي في طريقة التعامل مع القضايا الشرعية العملية، وفيه مبحثان:
المبحث الأول: التأثر المنهجي في طريقة النظر للشريعة.
المبحث الثاني: أمثلة للتأثر المنهجي وبيان خطورتها.
١ - في باب الأخلاق الإِسلامية.
٢ - في باب العمل بالأدوية الشرعية للأمراض الجسدية أو النفسية.
٣ - في باب حكم التعامل بالربا.
٤ - في باب حجاب المرأة المسلمة.
الباب الثالث: صور لدعاوى باطلة ونظريات منحرفة ظهرت في الفكر التغريبي حول الدين والعلم وخطورتها، وفيه فصلان:
الفصل الأول: صور لدعاوى أظهرها الاتجاه التغريبي باسم العلم الحديث وفيه ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: دعوى أهمية علمنة العلم ورفض التأصيل الإِسلامي: مظاهرها وخطرها.
المبحث الثاني: دعوى التعارض بين الدين والعلم الحديث.
المبحث الثالث: دعوى كفاية العلم الحديث لحاجة الإنسان وشموليته بدلًا عن الدين.
الفصل الثاني: صور من تأثر الفكر التغريبي بنظريات علمية منحرفة حول مفهوم الدين، وفيه تمهيد وثلاثة مباحث:
المبحث الأول: التأثر بنظرية داروين التطورية من علم الأحياء حول الدين.