للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وليس في مُتَع الدنيا متعة أكبر من أن ترى الاعوجاج والانحراف، ثم يعطيك الله القوّة على تقويم المعوجّ وعلى تعديل المنحرف. إن في ذلك رضا الله وموافقة الشرع ورجاء ثوابه، ولكن الثواب العاجل هو هذه المتعة النفسية العجيبة التي لا توصف، يجدها مَن يوفّقه الله إلى مثل ذلك.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>