(٢) هو أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم وروايته عن أبي حبة الأنصاري منقطعة، لأنه استشهد بأحد قبل مولد أبي بكر بدهر. فتح الباري: ١ / ٤٦٢. (٣) أي: ما يكتبه الملائكة من أقضية الله عز وجل، وما ينسخونه من اللوح المحفوظ. شرح السنة: ١٣ / ٣٤٨. (٤) هذا الحديث برواياته وطرقه التي ساقها المصنف، أخرجه البخاري في الصلاة باب كيف فرضت الصلاة في الإسراء: ١ / ٤٥٨-٤٥٩، وفي بدء الخلق، باب ذكر الملائكة: ٦ / ٣٠٢-٣٠٣، وفي مناقب الأنصار، باب المعراج: ٧ / ٢٠١-٢٠٢ وفي مواضع أخرى. وأخرجه مسلم في الإيمان، باب الإسراء برقم (١٦٢-١٦٤) : ١ / ١٤٥-١٥١، والمصنف في شرح السنة: ١٣ / ٣٣٦-٣٤١، ٣٤٣-٣٤٤، ٣٤٥-٣٤٧.