(١) انظر كلامه عن نفسه في كتاب الأمير شكيب أرسلان: السيد رشيد رضا أو إخاء أربعين سنة ص ٣٥ وفيه: (ثم دخلت المدرسة الوطنية الإِسلامية. . . . وتدرس فيها العلوم العربية والشرعية والمنطق والرياضيات والفلسفة الطبيعية، وكان أستاذنا العلامة الشيخ حسين الجسر الأزهري هو المدير لها بعد أن كان هو الذي سعى لتأسيسها؛ لأن رأيه أن الأمة الإسلامية لا تصلح وترقى إلا بالجمع بين علوم الدين وعلوم الدنيا على الطريقة العصرية الأوروبية مع التربية الإسلامية الوطنية تجاه التربية الأجنبية في مدارس الدول الأوروبية والأمريكانية، ولكن الحكومة العثمانية لم تقبل أن تعدها من المدارس الدينية التي يعفى طلابها من الخدمة العسكرية، فكان ذلك سببًا لإلغائها، فحرمت مدينة طرابلس وملحقاتها من فوائدها بجهل الدولة وغباوتها. وتفرق طلبتها. . . .) ص ٣٥ - ٣٦. (٢) انظر مثلًا: مقالته: (المدرسة الكلية الأميريكانية في بيروت)، مجلة المنار ٦/ ٥٦٦ سنة (١٣٢١ هـ-١٩٠٣ م)، وانظر: مقالته: (المسلمون في مدارس الجمعيات النصرانية. . . .)، مجلة المنار ١٢/ ١٨ سنة (١٣٢٧ هـ -١٩٠٩ م). (٣) انظر: المقالات التالية: (العلم والجهل)، مجلة المنار ٣/ ٥٥٣ سنة (١٣١٨ هـ - ١٩٠٠ م)، (التعليم في مدارس الحكومة) ٣/ ٦٨٧ سنة (١٣١٨ هـ - ١٩٠٠ م)، (المدارس الوطنية في الديار المصرية) ١/ ٢٥٦ سنة (١٣١٦ هـ - ١٨٩٨ م)، وترتيب المقالات بحسب أهميتها.