للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الطبيعيات والرياضيات، وأخيرًا يتناول قضايا العقيدة واضعًا في الاعتبار آراء الفلاسفة ومصطلحاتهم. [الموسوعة، ١٦/ ٣٩٣، الموسوعة الميسرة، ٢/ ١٠٦٩].

٤٩ - علم النفس انظر تعريف ص ٢٣٢.

٥٠ - العلم: انظر تعريفه ص ٣٠.

٥١ - العلوم التطبيقية: موضوع العلوم التطبيقية النظر في القوانين العلمية المستمدة من عدة علوم، للانتفاع بها في تحقيق غاية علمية معيّنة، كعلم الكهرباء الصناعية، وعلم الاقتصاد، وعلم التخطيط التربوي [المعجم الفلسفي، ١/ ٢٩٢، معجم مصطلحات المنطق وفلسفة العلم، ص ٦١].

٥٢ - العولمة يطلق هذا المصطلح الذي انتشر في العشرين السنة الأخيرة على عملية التداخل الثقافي بين أنحاء العالم المختلفة، وما ينتج عن ذلك من تأثير ثقافي وسياسي واقتصادي. والعولمة ترجمة لمصطلح إنجليزي، وقد اشتقت بالعربية من توحد العالم بتوحد المؤثرات الثقافية أو الحضارية. تحدث العولمة نتيجة التطور الهائل في وسائل الاتصال بين المجتمعات والدول وانتقال المؤثرات من بلد إلى آخر بسرعة لم يسبق لها مثيل [دليل الناقد الأدبي، ص ١٩٣، الموسوعة].

٥٣ - الفائدة هي ما يدفع لصاحب المال مقابل استخدام أمواله في المشروعات التي تدر ربحًا على المستخدم لهذا المال. ويحرم الإسلام تحديد الفائدة، ولكنه يبيح المضاربة، وهي دفع مال معلوم إلى أجل معلوم لمن يتجر فيه بجزء معلوم من ربحه، كالثلث أو الربع مثلًا أو ما شابهه. أما إن حددت الفائدة بقدر من المال كزيادة مائة أو مائتين على رأس المال أو بعشرة في المائة أو ثمانية في المائة مثلًا أو ما شابهه، كما يجري الآن في المصارف، فهذا حرام وهو من ربا النسيئة المحرم -الذي هو أخذ زيادة في القرض على رأس المال مقابل الأجل [الموسوعة، ١٧، ١٦٢، الربا والفائدة. دراسة اقتصادية مقارنة، د. رفيق المصري، ص ١٨، وانظر البحث ص ١٠١٤].

٥٤ - الفرضية: انظر تعريفها ص ٣٨.

٥٥ - فلسفة العلم: الفلسفة والعلم. إن العلم يدرس الظواهر الطبيعية والظواهر الاجتماعية. لكن العلم لا يدرس العلم في حد ذاته. وعندما يفكر العلم في ذاته، فإنه يتحول إلى ما يسمى فلسفة العلم التي تتناول عددًا من المسائل الفلسفية من بينها: ما العلم؟ ما المنهج العلمي؟ هل الحقيقة العلمية تطلعنا على حقيقة العالم والواقع؟ وما قيمة العلم؟ [مدخل إلى فلسفة العلوم، د. محمد الجابري، ص ٢٤، مشكلة الفلسفة، د. زكريا إبراهيم، ص ٩٥، تمهيد للفلسفة، د. حمدي زقزوق، ص ٦٥].

<<  <  ج: ص:  >  >>