(٢) انظر: سيغموند فرويد مكتشف اللاشعور ص ٢١٤ وقد عرض المؤلف نهايته المظلمة بشماتة. (٣) أخرج اليهود كُتبًا عن المشكلة اليهودية لمعالجة وضعهم المعاصر، منها كتاب فرويد (موسى والتوحيد)، وكتاب ماركس وإنجلز عن المشكلة اليهودية، وهناك سارتر -من أم يهودية- بكتابه "تأملات في المشكلة اليهودية" عام (١٩٤٦ م) وقت الحديث عن تقسيم دولة فلسطين، فذكر "سارتر" التهم الموجهة لليهود ودافع عنها، يقول: "إن اليهود متهمون بثلاث تهم كبرى، هي عبادة الذهب، وتعرية الجسم البشري، ونشر العقلانية المضادة للإلهام الديني"، ويقول: إنها صحيحة، ثم بدأ يقدم لها المعاذير: فأما عبادة الذهب؛ فهو قوتهم الوحيدة مع الاضطهاد والتشريد، وأما تعرية الجسد؛ فلإزالة التهمة حول قبح =