٢٤ - الاستغناء بالجمَع عن الإفراد، نحو: (لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خِلَالٌ)
، أى ولا خُلّة، كما في الأخرى، وجمع مراعاة للفاصلة.
٢٥ - إجراء غير العاقل مجرى العاقل، نحو: (رَأيْتُهُمْ لي ساجدين) .
(كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (٣٣) .
٢٦ - إمالة ما لا يمال، كآى طه والنجم.
٢٧ - الإتيان بصيغة المبالغة، كقدير، وعليم، مع ترك ذلك في نحو: (هو
القادر) ، و (عالم الغيب) .
ومنه: (وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا (٦٤) .
٢٨ - إيثار بعض أوصاف المبالغة على بعض، نحو: (إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ (٥) .
أوثر على عجيب لذلك.
٢٩ - الفصل بين المعطوف والمعطوف عليه، نحو: (وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكَانَ لِزَامًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى (١٢٩) .
٣٠ - إيقاع الظاهر موقع المضمر، نحو: (وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ (١٧٠) .
وكذا آية الكهف.
٣١ - وقوع مفعول موقع فاعل، كقوله: (حِجَابًا مَسْتُورًا (٤٥)
(إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا (٦١) .
أي ساتراً، وآتياً.
٣٢ - وقوع فاعل موقع مفعول، نحو (عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ) .
(ماءٍ دافق) .
٣٣ - الفصل بين الموصوف والصفة، نحو: (أخرج المرعَى فجعلَهُ غثَاءً
أحْوَى) . الأعلى: ٥، ٦، إن أعْرِب أحوى صفة للمرعى، أي حالاً.
٣٤ - إيقاع حرف مكان غيره، نحو: (بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا (٥) .
والأصل إليها.