(وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر) .، - يعني بالرفع: أنها أعوج، وأنها أشد كلمة
قالها إبراهيم لأبيه.
وقال بعضهم هي بلغتهم يا مخطىء.
[(أسباط)]
حكى أبو الليث في تفسيره أنهم بلغتهم كالبساتين بلغة العرب.
(استَبْرَق)
أخرج ابن أبي حاتم عن الضحاك أنه الدّيباج الغليظ بلغة العجم.
(أسفَار)
قال الواسطي في الإرشاد: هي الكتب بالسريانية.
وأخرج ابنُ أبي حاتم عن الضحاك قال: هي الكتب بالنبطية.
(إصْرِي)
قال أبو القاسم في لغات القرآن: معناه عَهْدي بالنبطية.
(أكواب)
حكى ابن الجَوزي أنها الأكواز بالنبطية.
وأخرج ابن جرير عن الضحاك أنها بالنبطية الجِرَار ليس لها عُرى.
(إل) بكسر الهمزة - قال ابن جنى: ذكروا أنه اسم الله تعالى بالنبطية.
(أليم)
حكى ابن الجوزي أنه الموجع بالزنجية.
وقال ابن شَيْذلة: بالعبرانية.
(إناه)
نُضجه بلسان المغرب، ذكره شيذلة.
وقال أبو القاسم بلغة البربر.
وقال في قوله: حميم - إنه هو الذي انتهى حره بها.
وقال في قوله: (مِنْ عين آنِيَةٍ) ، أي حارّة بها.
(أوَّاه)
أخرج أبو الشيخ ابن حيان عن عكرمة عن ابن عباس قال:
" الأوَّاه ": الموقن بلسان الحبشة.
وأخرج ابن أبي حاتم مثله عن مجاهد وعكرمة.
وأخرج عن عمرو بن شرحبيل قال: الرحيم - بلسان الحبشة.
وقال الواسطي: الأوَّاه الدعاء بالعبرانية.
(أوَّاب)
أخرج ابن أبي حاتم عن عمرو بن شرحبيل قال: الأوَّاب المسبّح
بلسان الحبشة.
وأخرج ابن جرير عنه في قوله: (أوِّبِى معه) ، قال: سبحي بلسان الحبشة.