للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(ويقول الإنسان) ،: هو أبيّ بن خلف.

وقيل أمية بن خلف.

وقيل الوليد بن المغيرة.

(أفرأيْتَ الذي كَفَر بآياتِنا) ،: هو العاصي بن وائل.

(وقَتَلْتَ نفساً) ، هو القبطي، واسمه فاقون.

(السامريّ) ، اسمه: موسى بن ظفر.

(من أَثَرِ الرسول) ، هو جبريل.

(ومِنَ الناسَ من يجادل) ، هو النضر بن الحارث.

(هذَان خَصْمَان) ،: أخرج الشيخان، عن أبي ذر، قال:

نزلت هذهَ الآية في حَمزة، وعبيدة بن الحارث، وعلي بن أبي طالب، وعُتبة، وشيبة، والوليد بن عتبة.

(وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ) ،: قال ابن عباس: نزلت في عبد الله بن أنيس.

(الذين جاءوا بالإفْكِ) ،: هم حسان بن ثابت، ومِسْطح بن أثاثة، وحَمْنة بنت جَحْش، وعبد الله بن أبيّ، وهو الذي تولى كِبْره.

(ويوم يعَضّ الظّالم) ،: هو عقبة بن أبي معَيط.

(لم أَتخِذْ فلاناً) .،: هو أمية بن خلَف، وقيل أبي بن خلف.

(وكان الكافر) ، قال الشعبي هو أبو جهل.

(امرأة تملِكهم) ، وهي بلقيس بنت شرحبيل.

(فلما جاء سلَيمانَ) ، اسم الجائي منذر.

(قال عِفْرِيت) ،: اسمه كَوْزَن.

(الذي عنده علم) .، وهو آصف بن برخيا كاتبه.

وقيل هو رجل يقال له ذو النور.

وقيل أسطور.

وقيل تمليخا.

وقيل بلخ.

وقيل هو ضبّة أبو القبيلة.

وقيل جبريل.

وقيل ملك آخر.

وقيل الخضر.

(تِسْعَة رَهْط) ، هم دعما، ودعيم، وهرمي وهريم وداب

وصواب ورياب، ومسطح، وقدَار بن سالف عاقر الناقة.

<<  <  ج: ص:  >  >>