[نظار خاصة: القاضي جمال الدين يوسف بن عبد الكريم ابن كاتب جكم.]
أستاداريته: جانبك الزيني عبد الباسط إلى أن عزل عندما قبض على أستاذه الزيني عبد الباسط وصودر، ثم من بعده الناصري محمد بن أبي الفرج نقيب الجيش، وعزل وأعيد إلى نقابة الجيش بعد مدة، ثم الأمير قيز طوغان أحد أمراء العشرات وأمير آخور ثالث إلى أن عزل ثم من بعده الزيني عبد الرحمن ابن الكويز إلى أن عزل، ثم من بعده زين الدين يحيى ناظر ديوان المفرد المعروف بقريب بن أبي الفرج.
وظيفة الحسبة: وليها الأمير تنم من عبد الرزاق المؤيدي إلى أن عزل، ثم من بعده قاضي القضاة بدر الدين محمود العيني الحنفي إلى أن عزل، ثم الشيخ يار علي بن نصر الله الخراساني الطويل محتسب مصر، وعزل ثم أعيد العيني، ثم عزل وأعيد يار على ثانيا إلى أن عزل بالقاضي علاء الدين علي بن أقبرس، فباشر المذكور إلى أن عزل، ثم ولى علي بن إسكندر، ثم عزل على أقبح وجه بزين الدين يحيى الإستادار من غير خلعة، فباشرها زين أشهرا، وعزل بالأمير جانبك الساقي اليشبكي وإلى القاهرة، مضافاً على الولاية إلى أن عزل، وأعيد الشيخ يار علي الطويل ثالث مرة في سنة أربع وخمسين وثمانمائة.