قتل في الزندقة، قتله قاضي القضاة تقي الدين الأخنائي المالكي في ثالث عشرين صفر سنة عشرين وسبعمائة بين القصرين.
قال القاضي بدر الدين محمود العيني: أخبر الشيخ أبو بكر بن الفرج الهيثمي: قال: لما كانت الليلة التي قتل إسماعيل الزنديق في صبيحتها رأيت النبي صلى الله عليه وسلم، وكأنه في جامع الحاكم ومعه لوط عليه السلام، وهما قائمان، فسلمت عليهما فردا علي السلام، وقال لي النبي صلى الله عليه وسلم قل: لتقي الدين ابن الأخنائي يقتل هذا، أما سمعت ما قاله في بني الله لوط. انتهى.
[أسنباي الزرد كاش]
...... - ٨٥٢هـ -...... - ١٤٤٨م أسنباي بن عبد الله الظاهري الزردكاش، الأمير سيف الدين.