زينب الأمير جرباش الكريمي المعروف بقاشق أمير سلاح تزوجها في أول سلطنته، ثم جعلها بعد بنت البارزي صاحبة القاعة، ثم خوند شاه زاده بنت أنب عثمان تزوجها بعد موت زوجها الملك الأشرف برسباي إلى أن طلقها في سنة خمس وخمسين وأنزلها إلى القاهرة، ثم خوند نفيسه بنت الأمير ناصر الدين بك التركماني صاحب إبلستين إلى ن ماتت سنة ثلاث وخمسين بالطاعون، ثم خوند بنت سليمان بن نصار الدين بك أعنى بنت أخي نفيسة السابقة، ثم خوند الجاركسية بنت كرت باي أمير الجاركس، قدمت مع أبيها حتى تزوجها السلطان، ثم عاد أبوها إلى بلاد الجاركس، ثم خوند فاطمة بنت الزيني عبد الباسط تزوجها بعد وفاة أبيها في سنة خمس وخمسين وثمانمائة.
خلف من الأولاد الذكور: الملك المنصرو عثمان سلطان الديار المصرية، ومن الإناث إبنتين زوجة الأمير أزبك من ططخ الظاهري الساقي، وأمها خوند مغل بنت القاضي ناصر الدين البارزي، وبنتا أخرى بكرا مراهقة وأمها أم ولد ماتت في أيامه.