للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(الملك لله) .

(للهِ الأمر) . الروم: ٤.

(ويل لِلمطفِّفين) .

(لهم في الدنيا خِزْيٌ) .

(وللكافرين النارُ) ، أي عذابها.

والاختصاص، نحو: إن لَه أباً، كان له إخوةٌ.

والملك، نحو: (لَه ما في السماوات وما في الأرض) .

والتعليل، نحو: (إنه لِحبِّ الخَيْرِ لَشَدِيد) ، أي وإنه من

أجل حبِّ المال لَبَخِيل.

(وإذْ أخذَ اللَّهُ مِيثاقَ النبيين لِمَا آتيْتكم من كتابِ وحِكْمَة ... ) .

في قراءة حمزة، أي لأجل إيتائي إياكم بعضَ الكتاب والحكمة، ثم لمجيء محمد - صلى الله عليه وسلم - مصدِّقاً لما معكم لتؤمِننّ به، ولتنصرنه، فما

مصدرية واللام تعليلية.

وقوله: (لإيْلاَفِ قريش) .

وتعلقها بـ (يعبدوا) .

وقيل بما قبله، أي فجعلهم كعَصْف مأكول، لإيلاف قريش.

ورجَح بأنههما في مصحف عثمان سورة واحدة.

وموافقة إلى، نحو: (بأن ربَّك أوحى لها) .

(كلّ يَجْرِي لأجَلٍ مسَمًّى) .

وعلى، نحو: (ويَخرّون لِلأذْقَان) .

(دَعَانَا لِجنبِهِ) .

(وَتَلّهُ لِلْجَبين) .

(وإن أسَاتم فَلها) .

(لهم اللعنة) ، أي عليهم، كما قال الشافعي.

وفي، نحو: (وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ) .

(لاَ يُجَلِّيهَا لوَقْتِها إلاَّ هو) .

(يا لَيْتَنِي قدّمْت لِحَياتي) ، أي في حياتي.

وقيل هي فيها للتعليل، أي لأجل حياتي في الآخرة.

و (عند) في قراءة الجَحْدَري: (بل كذّبوا بالحقّ لما جاءهم) .

وبعد، نحو: (أقِم الصلاةَ لدلوكِ الشمس) .

وعن، نحو: (قال الذين كفروا للذِين آمَنوا لو كَان خيراً ما سبَقونا إليه) .

<<  <  ج: ص:  >  >>