(٢) ((فتح الباري لابن حجر)) (٢/ ٤٩٠). (٣) ((المبسوطللسرخسي)) (١/ ٣٠٠)، ((بدائع الصنائع للكاساني)) (١/ ٢٧٣) (٤) ((المغني لابن قدامة)) (١/ ٤٤٧). (٥) [١٢٠٠] قال ابن قدامة: (وهذا قول ابن مسعود, وإبراهيم, وإسحاق, وأصحاب الرأي، وروي ذلك عن الحسن) ((المغني لابن قدامة)) (١/ ٤٤٧ - ٤٤٨) (٦) [١٢٠١] قال ابن باز: (القنوت سنة في الوتر، وإذا تركه في بعض الأحيان فلا بأس) ((مجموع فتاوى ابن باز)) (٣٠/ ٣٢) (٧) قال ابن عثيمين: (علم – أي النبي صلى الله عليه وسلم - الحسن بن علي رضي الله عنه دعاء يدعو به في قنوت الوتر، فيدل على أنه سنة، لكن ليس من فعله؛ بل من قوله) ((الشرح الممتع)) (٤/ ١٩). وقال أيضا: (القنوت في الوتر سنة، لكن الاستمرار عليه دائماً ليس من السنة) ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (١٤/ ١٧٦). (٨) رواه أبو داود في ((سننه)) (١٤٢٥)، والترمذي في ((سننه)) (٤٦٤)، ورواه البيهقي في ((السنن الكبرى)) (٣/ ٣٩). الحديث سكت عنه أبوداود في ((سننه)) (١٤٢٥) [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] وقال الترمذي في ((سننه)) (٤٦٤)،: حسن لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وقال الدارقطني في ((الإلزامات والتتبع)) (١١٣) [يلزمهما إخراجه] أي البخاري ومسلم، وقال ابن عبدالبر في ((الاستذكار)) (٢/ ٢٨٥): روي من طرق ثابتة وقال النووي في ((الخلاصة)) (١/ ٤٥٥): إسناده صحيح وقال: وجاء في رواية ضعيفة زيادة: (ولا يعز من عاديت) وفي رواية بإسناد صحيح أو حسن قال: (تباركت وتعاليت، وصلى الله على النبي)، وقال ابن حجر العسقلاني في ((نتائج الأفكار)) (٢/ ١٤٧): حسن صحيح، وقال الشوكاني في ((السيل الجرار)) (١/ ١٤٠): (حديث قد صححه جماعة من الحفاظ ولا مقال فيه بما يوجب قدحا)، وصححه أحمد شاكر في ((شرح سنن الترمذي)) (٢/ ٣٢٨)، والألباني في ((صحيح الترمذي)) (٤٦٤). (٩) (([١٢٠٤] قال الصنعاني: (والحديث دليل على مشروعية القنوت في صلاة الوتر وهو مجمع عليه في النصف الأخير من رمضان) ((سبل السلام)) (١/ ١٨٧).