(٢) ((الإنصاف)) (١٠/ ٣٠٢). (٣) منهم: ابن عمر والشعبي وابن سيرين. ((بداية المجتهد)) (١/ ٤٤٨). (٤) قال ابن تيمية: هذا أظهر الأقوال فإن الكتاب والسنة قد علق الحل بذكر اسم الله في غير موضع كقوله: فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُواْ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ *المائدة: ٤*، وقوله: فَكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ *الأنعام: ١١٨*، وقوله: وَمَا لَكُمْ أَلاَّ تَأْكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ *الأنعام: ١١٩*، وقوله: وَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ *الأنعام: ١٢١*، وفي الصحيحين أنه قال: ((ما أنهر الدم وذكر اسم الله عليه فكلوا)). ((مجموع الفتاوى)) (٣٥/ ٢٣٩). (٥) قال ابن عثيمين: (الحاصل أنك كلما تأملت هذه المسألة وجدت أن الصواب ما اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ، وأن التسمية لا تسقط لا سهوا، ولا جهلا، كما لا تسقط عمدا). ((الشرح الممتع)) (١٥/ ٨٦). (٦) رواه البخاري (٣٠٧٥)، ومسلم (١٩٦٨) (٧) رواه البخاري (٥٤٧٨)، ومسلم (١٩٣٠). (٨) رواه البخاري (١٧٥)، ومسلم (١٩٢٩). (٩) ((المبسوط)) للسرخسي (١١/ ٢٠٢). (١٠) ((المبسوط)) للسرخسي (١١/ ٢٠٢). (١١) ((الاستذكار)) (٥/ ٢٥٠)، ((بداية المجتهد)) (١/ ٤٤٨). (١٢) ((المغني)) لابن قدامة (٩/ ٣٨٩)، ((الإنصاف)) (١٠/ ٣٠٢). (١٣) ((فتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الأولى)) (٢٢/ ٣٦٣).