(٢) انظر: ((تبيين الحقائق)) للزيلعي (٢/ ٩) , ((المجموع)) للنووي (٨/ ١٩) , ((كشاف القناع)) للبهوتي (١/ ٢٧٥). (٣) ((حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح)) (١/ ٤٧٩). (٤) ((المجموع)) للنووي (٨/ ١٤) , ((الحاوي الكبير)) للماوردي (٤/ ٣٢٨). (٥) ((كشاف القناع)) للبهوتي (٢/ ٤٨٥) , ((الإنصاف)) للمرداوي (٤/ ١٦). (٦) رواه أبو داود (١٨٨٣)، والترمذي (٨٥٩)، وابن ماجه (٢٤٠٩)، وأحمد (٤/ ٢٢٢) (١٧٩٨١)، والدارمي (٢/ ٦٥) (١٨٤٣)، والبيهقي (٥/ ٧٩) (٩٥٢٠). قال الترمذي: حسنٌ صحيح، وصحح إسناده النووي في ((المجموع)) (٨/ ١٩)، وقال الشوكاني في ((نيل الأوطار)) (٥/ ١١٠): صالحٌ للاحتجاج، وحسنه ابن القطان في ((الوهم والإيهام)) (٥/ ٧٣١) والألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (١٨٨٣)، وقال الوادعي في ((الصحيح المسند)) (١٢٢٠): صحيحٌ على شرط الشيخين. (٧) رواه أبو داود (١٨٨٤). والحديث صححه النووي في ((المجموع)) (٨/ ١٩)، وصحح إسناده ابن الملقن في ((تحفة المحتاج)) (٢/ ١٧٣) وقال ابن كثير في ((إرشاد الفقيه)) (١/ ٣٣٢): إسناده على شرط مسلم، وصححه الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (١٨٨٤)، وحسنه الوادعي في ((الصحيح المسند)) (٦٩٦). (٨) رواه أبو داود (١٨٨٧)، وابن ماجه (٢٩٥٢). والحديث صحح إسناده النووي في ((المجموع)) (٨/ ١٩)، وابن الملقن في ((البدر المنير)) (٦/ ٢٠٤)، وحسنه الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (١٨٨٧)، والوادعي في ((الصحيح المسند)) (٧٤٦). وأصله في صحيح البخاري (١٦٠٥) بلفظ: «فما لنا وللرمل؟ إنما كنا راءينا به المشركين وقد أهلكهم الله»، ثم قال: «شيءٌ صنعه النبي صلى الله عليه وسلم فلا نحب أن نتركه».