(٢) ((الذخيرة للقرافي)) (٢/ ٥٠٥)، ((مواهب الجليل للحطاب)) (٣/ ٣٤٦). (٣) ((المجموع للنووي)) (٦/ ٣١٣). (٤) ((الحاوي الكبير للماوردي)) (٣/ ٤٥٦)، ((المجموع للنووي)) (٦/ ٣١٣، ٣٢٠). (٥) ((مجموع الفتاوى لابن تيمية)) (٢٥/ ٢٤٥). (٦) قال ابن عثيمين: (الحقن الشرجية التي يحقن بها المرضى في الدبر ضد الإمساك اختلف فيها أهل العلم، فذهب بعضهم إلى أنها مفطرة، بناء على أن كل ما يصل إلى الجوف فهو مفطر، وقال بعضهم: إنها ليست مفطرة وممن قال بذلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وعلل ذلك بأن هذا ليس أكلاً ولا شرباً، ولا بمعنى الأكل والشرب، والذي أرى أن ينظر إلى رأي الأطباء في ذلك فإذا قالوا: إن هذا كالأكل والشرب وجب إلحاقه به وصار مفطراً، وإذا قالوا: إنه لا يعطي الجسم ما يعطيه الأكل والشرب فإنه لا يكون مفطراً) ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (١٩/ ٢٠٤). (٧) ((المغني لابن قدامة)) (٣/ ١٦)، ((المجموع للنووي)) (٦/ ٣٢٠). (٨) دواء يوضع في الأنف. ((المصباح المنير)) (مادة: س ع ط). (٩) ((المبسوط للسرخسي)) (٣/ ٦٣)، ((حاشية ابن عابدين)) (٢/ ٤٠٢). (١٠) ((المدونة)) (١/ ٢٦٩)، ((الكافي لابن عبد البر)) (١/ ٣٤٥). (١١) ((المجموع للنووي)) (٦/ ٣٢١). (١٢) ((الإنصاف للمرداوي)) (٣/ ٢١٢)، ((كشاف القناع للبهوتي)) (٢/ ٣١٨). (١٣) رواه أبو داود (١٤٢)، والترمذي (٧٨٨)، والنسائي (١/ ٦٦)، وابن ماجه (٣٣٣)، والحاكم (٤/ ١٢٣). والحديث سكت عنه أبو داود، وقال الترمذي: حسن صحيح، وقال الحاكم: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وصحح إسناده عبدالحق الإشبيلي في ((الأحكام الصغرى)) (١١٦) كما أشار إلى ذلك في المقدمة.