(٢) ((المجموع)) للنووي (٨/ ٦٣، ٧٧)، ((روضة الطالبين)) للنووي (٣/ ٩١)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (١/ ٥١٣). (٣) ((الإنصاف)) للمرداوي (٤/ ٤٣)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (٢/ ٥٢١). (٤) منهم: جابر رضي الله عنهما، ووعروة وإسحاق وأبو ثور وداود. قال النووي: (مذهب جماهير العلماء من الصحابة والتابعين ومن بعدهم أن السعي بين الصفا والمروة ركنٌ من أركان الحج لا يصح إلا به ولا يُجبَر بدمٍ ولا غيره) ((شرح صحيح مسلم)) (٩/ ٢٠). ينظر: ((الإشراف)) لابن المنذر (٣/ ٢٩١)، و ((الاستذكار)) لابن عبدالبر (٤/ ٢٢٢) و ((الحاوي الكبير)) للماوردي (٤/ ١٥٤)، و ((المجموع)) (٨/ ٧٧). (٥) ((أضواء البيان)) للشنقيطي (٤/ ٤١٧). (٦) رواه مسلم (١٢١٨) بلفظ: ((أبدأ بما بدأ الله به))، وأبو داود (١٩٠٥)، والترمذي (٨٦٢)، والنسائي (٥/ ٢٣٩)، وأحمد (٣/ ٣٨٨) (١٥٢٠٩)، ومالك (٣/ ٥٤٤) (١٣٧٧)، وابن حبان (٩/ ٢٥٠)، (٣٩٤٣)، والبيهقي (١/ ٨٥) (٤٠٥). والحديث سكت عنه أبو داود، وقال الترمذي: (حسنٌ صحيح)، وقال أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (٣/ ٢٣٣): (صحيحٌ ثابتٌ من حديث جعفر)، وصححه ابن عبدالبر في ((التمهيد)) (٢٤/ ٤١٤)، والألباني في ((صحيح سنن الترمذي)) (٨٦٢). (٧) قال ابن عبدالبر: (قد بين رسول الله صلى الله عليه وسلم مناسك الحج ومشاعره، فبين في ذلك السعي بين الصفا والمروة، فصار بياناً للآية) ((الاستذكار)) (٤/ ٢٢٣)، وينظر: ((أحكام القرآن)) للجصاص (١/ ١١٩)، ((شرح العمدة)) لابن تيمية (٣/ ٦٥٣)، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (٤/ ٤١٧).