(٢) رواه مسلم (١٢١٨)، من حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنهما. (٣) ويصعب الآن رؤية الكعبة فيكتفي باستقبال القبلة، يُنظَر ((مناسك الحج والعمرة)) للألباني (ص: ٢٢٥). (٤) وفي زيادةٍ عند النسائي وابن ماجه ((ويحمده)). (٥) وفي زيادةٍ عند النسائي وابن ماجه ((يحيي ويميت)). (٦) وفي زيادةٍ عند ابن ماجه ((لا شريك له)). (٧) قال النووي: (يُسَنُّ أن يقف على الصفا مستقبل الكعبة ويذكر الله تعالى بهذا الذكر المذكور ويدعو ويكرر الذكر والدعاء ثلاث مرات، هذا هو المشهور عند أصحابنا، وقال جماعةٌ من أصحابنا يكرر الذكر ثلاثاً والدعاء مرتين فقط والصواب الأول) ((شرح مسلم للنووي)) (٨/ ١٧٧). (٨) رواه مسلم (١٢١٨)، من حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنهما. (٩) قال الألباني: (وإن دعا في السعي بقوله: رب اغفر وارحم إنك أنت الأعز الأكرم، فلا بأس لثبوته عن جمعٍ من السلف، وذكر منهم ابن مسعود وابن عمر والمسيب بن رافع الكاهلي وعروة بن الزبير) ((مناسك الحج والعمرة)) (ص: ٢٧).