(٢) ((الذخيرة)) للقرافي (٣/ ٣٣١)، ((التاج والإكليل)) للمواق (٣/ ١٧٩). (٣) ((روضة الطالبين)) للنووي (٣/ ١٥٧)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (١/ ٥٢٦). (٤) ((الشرح الكبير)) لشمس الدين ابن قدامة (٣/ ٣٥٠)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (٢/ ٤٦٣). (٥) ((أضواء البيان)) للشنقيطي (١/ ٤٤٣). (٦) رواه ابن ماجه (٢٥٢٢)، وابن خزيمة (٤/ ١٨٢) (٢٦٤٦)، والطحاوي في ((شرح معاني الآثار)) (٢/ ١٦٤)، والدارقطني (٢/ ٢٤٦) (٤٨)، والحاكم (١/ ٦٢٢). وصححه البخاري كما في ((التلخيص الحبير)) لابن حجر (٣/ ٩٢٠)، والألباني في ((صحيح سنن ابن ماجه)) (٢٥٢٢)، وقال ابن كثير ((إرشاد الفقيه)) (١/ ٣٢٦): إسناده على شرط مسلم، وله متابع من حديث ابن عباس مرفوعاً، وإسناده لا بأس به .. (٧) ((المحلى)) لابن حزم (٧/ ٢٢٧). (٨) قال ابن قدامة: (وأجمع الصحابة على إيجاب المثل) ((المغني)) (٣/ ٤٤١). (٩) ((الحاوي الكبير)) للماوردي (٤/ ٢٩١)، ((المجموع)) للنووي (٧/ ٤٣٩). (١٠) ((الشرح الكبير)) لشمس الدين ابن قدامة (٣/ ٣٥١)، ((الإنصاف)) للمرداوي (٣/ ٣٨٠). (١١) منهم: عطاء، وإسحاق، وداود. ((المجموع)) للنووي (٧/ ٤٣٩)، ((الشرح الكبير)) لشمس الدين ابن قدامة (٣/ ٣٥١). (١٢) قال ابن عثيمين: (والنوع الذي له مثل نوعان أيضا: نوعٌ قضت الصحابة به، فيرجع إلى ما قضوا به، وليس لنا أن نعدل عما قضوا به، ونوعٌ لم تقض به الصحابة، فيحكم فيه ذوا عدلٍ من أهل الخبرة، ويحكمان بما يكون مماثلاً) ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (٧/ ٢١١). (١٣) ((الحاوي الكبير)) للماوردي (٤/ ٢٩١)، ((الشرح الكبير)) لشمس الدين ابن قدامة (٣/ ٣٥١)، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (١/ ٤٤٦).