(٢) ((بدائع الصنائع)) للكاساني (٢/ ١٤٣)، ((البحر الرائق)) لابن نجيم (٢/ ٣٤٤). (٣) ((شرح مختصر خليل)) للخرشي (٢/ ٣٢٢)، ((الشرح الكبير)) للدردير (٢/ ٣٨). (٤) ((المجموع)) للنووي (٧/ ٢١٢)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (١/ ٤٧٨). (٥) ((الإنصاف)) للمرداوي (١/ ١٨٣)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (١/ ٣٤٨). (٦) رواه مسلم (١٢١٨). (٧) ((المجموع)) للنووي (٧/ ٢١١). (٨) التلبيد: ضفر الرأس بالصمغ أو الخطمي وشبههما مما يضم الشعر ويلزق بعضه ببعض بما يسكنه ويمنعه من الانتفاش والتمعط. ((لسان العرب)) لابن منظور (٣/ ٣٨٥)، ((شرح النووي على مسلم)) (٨/ ٨٩، ٩٠)، ((إحكام الأحكام)) لابن دقيق العيد (ص: ٣٢١). والخَطْمِيُّ: ضرب من النبات يُغْسَلُ به الرأس. ((لسان العرب)) لابن منظور (١٢/ ١٨٦). (٩) ((شرح السنة)) للبغوي (٧/ ٧٩). (١٠) ((المجموع)) للنووي (٧/ ٢٢٠)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (١/ ٤٧٩). (١١) ((فتح القدير)) للكمال ابن الهمام (٣/ ٢٦)، ((البحر الرائق)) لابن نجيم (٣/ ٥). (١٢) ((مواهب الجليل)) للحطاب (٤/ ١٤٣) ((حاشية العدوي على كفاية الطالب الرباني)) (١/ ٥٤٨، ٥٤٩). (١٣) قال المباركفوري: (حمل فعله - صلى الله عليه وسلم - على عذر يحتاج إلى دليل، والأصل عدم العذر وأما حمل التلبيد على المعنى اللغوي ففيه: أن شراح الحديث، وأهل اللغة، وأصحاب غريب الحديث: كالخطابي، والحافظ، والعيني، والمجد، والجوهري، والجزري، والزمخشري وغيرهم قد اتفقوا على ما ذكرنا من العلماء من معنى التلبيد، ولزوق بعض الصوف أو الشعر ببعضه لا يحصل إلا بما يصلح للإلزاق والإلصاق كالصمغ أو الخطمي أو العسل وما يشبه ذلك) ((مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح)) للمباركفوري (٨/ ٤٤١). (١٤) قال النووي: (وقوله صلى الله عليه وسلم: ((لبدت رأسي وقلدت هديي)) فيه استحباب التلبيد وتقليد الهدي، وهما سنتان بالاتفاق). ((شرح النووي على مسلم)) (٨/ ٢١٢).