(٢) رواه البخاري (١٦٥٧)، ومسلم (٦٩٥) (٣) ((مجموع فتاوى ابن باز)) (١٦/ ٦٨)، (١٧/ ٢٩٩). (٤) ((بدائع الصنائع)) للكاساني (٢/ ١٥٢)، وينظر: ((مجموع الفتاوى)) لابن تيمية (٢٤/ ٤٤). (٥) ((المجموع)) للنووي (٨/ ٨٨)، ((مغني المحتاج)) للخطيب الشربيني (١/ ٤٩٦). (٦) ((المغني)) لابن قدامة (٣/ ٣٦٧)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (١/ ٥٠٩). (٧) قال ابن عثيمين: (لكن بالنسبة لمنى في الوقت الحاضر محل تردد في أنها سفر لأهل مكة؛ لأن البيوت اتصلت بها، فصارت كأنها حي من أحياء مكة، أما مزدلفة وعرفة فهي خارج مكة فهي إلى الآن لم تصلها منازل، فالأحوط لأهل مكة في منى أن يتموا الصلاة، لاسيما وأن المشهور في مذهب الإمام أحمد رحمه الله أن أهل مكة ليسوا مسافرين حتى في عرفة، لكن القول الراجح أنهم مسافرون؛ لأنهم كانوا يصلون مع النبي صلى الله عليه وسلم في منى وفي عرفة ويقصرون، وإنما بالنسبة لمنى في الوقت الحاضر أنا أتردد في أنها تعتبر سفراً بالنسبة لأهل مكة، لأنها كما قلت أصبحت وكأنها حي من أحيائها) ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (٢٣/ ٢٤٢، ٢٩٣)، وينظر: ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (٢٤/ ٦٣). ((الشرح الممتع)) (٧/ ٢٨٥). (٨) رواه مسلم (٦٩٤) (٩) ينظر: ((المغني)) لابن قدامة (٣/ ٣٦٧)، ((شرح النووي على مسلم)) (٥/ ١٩٥)، ((فتح الباري)) لابن حجر (٢/ ٥٧٠). (١٠) ((التمهيد)) لابن عبدالبر (١٠/ ١٤)، ((المغني)) لابن قدامة (٣/ ٣٦٧)، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (٤/ ٤٣٩)، ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (٢٤/ ٦١).