(٢) المرجعان السابقان. (٣) له ترجمة في أسد الغابة: ١/٣٢٦؛ والإصابة: ١/٢٢٧. (٤) الخبر أخرجه الطبراني من حديث جحش الجهني بلفظ: (قلت يارسول الله إن لي بادية أصلي فيها، فمرني بليلة أنزلها إلى المسجد، فأصلي فيه) فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (أنزل ليلة ثلاث وعشرين) ، وليس فيه ذكر ليلة القدر وإن فهمت ضمناً قال الهيثمي: فيه محمد بن إسحاق وهو ثقة لكنه مدلس. المعجم الكبير للطبراني: ٢/٩٨٨؛ مجمع الزوائد: ٣/١٧٨. (٥) من حديث الزهري عن ضمرة رواه أبو داود وفيه قصة. وعند مسلم من حديث عبد الله بن أنيس وفيه حادثة الماء والطين. وليس في إسناده الزهري، ومن طريق محمد بن إسحاق أخرجه أبو داود عن ابن عبد الله بن أنيس الجهني عن أبيه وهو بلفظ الخبر عند الطبراني. صحيح مسلم: ٣/٢٣٧؛ سنن أبي داود: ١/٥٢؛ مختصر السنن: ٢/١١٠. ويرى الحافظ ابن حجر أن اسم الصحابي صحف في السند الذي أورده ابن إسحاق (عبد الله بن جحش الجهني عن أبيه) قال: وقد أخرجه أبو داود من طريق ابن إسحاق فقال فيه: عن التميمي عن عبد الله بن أنيس الجهني عن أبيه، فسقط من الإسناد (ابن) وأبدل (جحش) بـ (أنيس) وابن عبد الله اسمه ضمرة، سماه الزهري في روايته لهذا الحديث.