(٢) في المخطوطة: (أصغر) والصواب: أسن. تراجع المصادر السابقة. (٣) حجيج: فقيل بمعنى فاعل من حاججته حجاجاً ومحاجة. أي أنه المحاجج والمطالب لوقد قريش بإظهار الحجة والبرهان والدليل عليهم. النهاية. (٤) الأخبار الصحيحة أنها فتحت على يدي أخيه علي - رضي الله عنهما -، ولعل المراد عند قدومه وبين يديه. (٥) الخبر أخرجه الطبراني في الكبير والأوسط والصغير، وفي رجالي الكبير أنس بن سلم، قال الهيثمي: لم أعرفه، وبقية رجاله ثقات. وأخرجه الحاكم أيضاً من طريق الواقدي وعقب عليه الذهبي في التلخيص فقال: مع انقطاعه فيه الواقدي. المعجم الكبير: ٢/١٠٨؛ مجمع الزوائد: ٩/٢٧١؛ مستدرك الحاكم: ٣/٢٠٨. (٦) أخرجه الطبراني مرسلاً من حديث الشعبي وقال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح، كما أخرجه الحاكم من حديث جابر - رضي الله عنه -، كما أخرجه مرسلاً من عدة طرق. صحح أحدها الذهبي في التلخيص. المعجم الكبير: ٢/١٠٨؛ مجمع الزوائد: ٩/٢٧٢؛ مستدرك الحاكم: ٣/٢١١.