(٢) الكمأة: واحدها كمء على غير قياس، والكمء نبات ينقض الأرض فتخرج كما يخرج الفطر. اللسان: ٦/٣٩٢٦؛ والمن: يعنى هى مما من الله بن على عباده، وقيل شبهها بالمن وهو العسل الحلو الذى ينزل من السماء عفوًا بلا عاج وكذلك الكمأة فيها ببذر ولا سقى. النهاية: ٤/١١١. (٣) من حديث سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل فى المسند: ١/١٨٧. (٤) الموطن السابق. (٥) الخبر أخرجه البخارى فى التفسير: باب وظللنا عليهم الغمام: ٨/١٦٣، وباب: ولما جاء موسى لميقاتنا: ٨/٣٠٣؛ وفى الطب: باب المن شفاء العين: ٩/١٦٣. وأخرجه مسلم من عدة طرق: باب فضل الكمأة ومداواة العين بها: ٤/٧٤٠ وما بعدها؛ وأخرجه الترمذى فى الطب: باب ما جاء فى الكمأة والعجوة: ٤/٤٠١، وقال: هذا حديث حسن صحيح. والنسائى فى الطب فى الكبرى كما فى تحفة الأشراف: ٤/١٢؛ وابن ماجه فى الطب: باب الكمأة والعجوة: ٢/١١٤٢.