للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

فيقولُ: يَا رَبِّ سَلْ هَذَا لِمَ قَتَلَنِى؟ فيقول: لِمَ قَتَلْتَهُ: فَيَقُولُ: لِتَكُونَ الْعِزَّةُ لِفُلَانٍ، فيقولُ اللهُ: لَيْسَ لَهُ بَؤْ بِذَنْبِهِ» (١) .

* (عمرو وقيل: خويلد بن عمرو: أبو شريحٍ الخزاعى)

يأتى فى الكنى إن شاء الله تعالى (٢)

* (عمرو بن شعواء، ويقال: ابن سعواء كما تقدم) (٣)

* (عمرو بن صليعٍ المحاربى صحابى) (٤) /

إنما روى له البخارى فى كتاب الأدب، عن حذيفة بن اليمان فى الفتن (٥) .


(١) قال ابن الأثير: أخرجه أبو عمرو، وأبو موسى. والخبر أخرجه الإمام أحمد كما فى ابن كثير من حديث معتمر بن سليمان عن أبيه عن الأعمش عن أبى عمرو بن شرحبيل بإسناده عن عبد الله بن مسعود وقال: وقد رواه النسائى عن إبراهيم بن المستمر العروقى عن عمرو بن عاصم عن معتمر بن سليمان به. تفسير ابن كثير: ١/٥٣٦.
(٢) يراجع أسد الغابة: ٤/٢٤٢.
(٣) يرجع إليه ص٥٣١ من هذا الجزء.
(٤) له ترجمة فى أسد الغابة: ٤/٢٤٣؛ والإصابة: ٢/٥٤٤؛ والاستيعاب: ٢/٥٤٢؛ وقال البخارى: له صحبة: ٦/٣٤٤.
(٥) الخبر أخرجه البخارى فى الأدب المفرد (الجزء الثانى) ص٣٢٨ من طريق سيف ابن وهب. قال: قال لى أبو الطفيل: كم أتى عليك؟ قلت: أنا ابن ثلاث وثلاثين. قال: أفلا أحدثك بحديث سمعته من حذيفة بن اليمان: أن رجلاً من محارب حفصة يقال له عمرو بن صليع ـ كانت له صحبة ـ إلى آخر الخبر. وأشار إليه فى التاريخ الكبير: ٦/٣٤٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>