(٢) الخبر أخرجه الطبرانى فى الأوسط والكبير، والبيهقى فى شعب الإيمان، وابن النجار عن المغيرة بن عبد الرحمن بن عبيد عن أبيه عن جده. وضعفه السيوطى. جمع الجوامع: ١/٣٨٥٦. (٣) له ترجمة فى أسد الغابة: ٣/٥٣٣. (٤) فى مسند فضالة بن عبيد، ومن طريق الجريرى عن عبد الله بن بريدة أن رجلا من أصحاب النبى - صلى الله عليه وسلم - رحل إلى فضالة بن عبيد وهو بمصر فقدم عليه وهو يمد ناقة له، فقال: إنى لم آتك زائرا، إنما أتيتك لحديث بلغنى عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، رجوت أن يكون عندك منه علم، فرآه شعثًا، فقال: ما لى أراك شعثا؟ وأنت أمير البلد. قال: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان ينهانا عن كثير من الأرفاه، ورآه حافيًا، فقال: ما لى أراك حافيًا؟ قال: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أمرنا أن نحتفى أحيانًا. المسند: ٦/٢٢. والإرفاه: كثرة التدهن والتنعم وقيل التوسع فى المطعم والمشرب. اللسان: ٣/١٦٩٨.