(٢) من حديث رافع بن مكيث في المسند: ٣/٥٠٢. (٣) الخبر أخرجه أبو داود مختصراً من طريقين في كتاب الأدب: باب في حق المملوك: ٤/٣٤١ بلفظ: (حسن الملكة نماء، وسوء الخلق شؤم) عن الطريق الأول قال المنذري: فيه مجهول، وعن الثاني قال: هذا مرسل وفي إسناده بقية بن الوليد، وفيه مقال. مختصر السنن للمنذري: ٨/٤٩. (٤) له ترجمة في أسد الغابة: ٢/٢٠١؛ والإصابة: ١/٥٠٠؛ ونقل عن ابن السكن قوله: لم يذكر في حديثه سماعاً ولا رؤية ولست أدري أهو صحابي أم لا؟ ولم أجد له ذكر إلا في هذا الحديث، يعني حديث الحمرة. وله ترجمة في الاستيعاب: ١/٥٠٠. (٥) قال الجوزقاني في كتاب الأباطيل: هذا حديث باطل وإسناده منقطع. وعقب عليه ابن حجر فقال: قوله باطل مردود فإن أبا بكر الهذلي - أحد رواة الخبر - لم يوصف بالوضع. ثم قال ابن حجر: غايته أن المتن ضعيف. وهكذا رمز له السيوطي بالضعف. الإصابة: ١/٥٠٠.