(٢) أخرجه النسائى فى السنن الكبرى كما فى تحفة الأشراف: ٣/٢٥٤. (٣) له ترجمة فى أسد الغابة: ٢/٣١١؛ وقال: مجهول ذكره الطبرى فيمن روى عن النبى - صلى الله عليه وسلم - من بنى أسد. وهكذا ذكره ابن حجر فى الإصابة ثم قال: إن كان وابصة أباه فهو ابن معبد فلا صحبة لسالم. إن كان هو ابن معبد فليس بمجهول وأبوه مجهول فى الصحابة. وقال ابن حبان فى الثقات من التابعين: سالم بن وابصة بن معبد. الإصابة: ٢/٦؛ الثقات: ٤/٣٠٦. (٤) قال ابن حجر فى الإصابة: هذا إسناد ضعيف جداً، وفى جمع الجوامع: ١/٢٢٤٨؛ أخرجه ابن سعد عن سالم بن وابصة. (٥) له ترجمة فى أسد الغابة: ٢/٣٠٩؛ وقال ابن حجر: سلمى خادم للنبى - صلى الله عليه وسلم -، تبعاً لابن شاهين وأبى موسى الذى أخرج الوارد له من طريق جعفر الصادق، عن أبيه، عن سلمى خادم النبى - صلى الله عليه وسلم -، ثم قال: وسلمى امرأة، وهى أم رافع زوجة أبى رافع، فظن أن قوله: خادم النبى - صلى الله عليه وسلم - رجلاً، وليس كذلك وذكر ابن شاهين وأبو موسى من طريقه أن الراوى قال مرة فى هذا الحديث: عن سالم خادم النبى - صلى الله عليه وسلم -، فكأنه تغير من سلمى والله أعلم.