(٢) الخبر أخرجه ابن ماجه وابن سعد والطبرانى فى الكبير وأبو نعيم فى الحلية والبيهقى وابن عساكر من حديث أبى خلاد. وقال السيوطى: إسناده ضعيف. جمع الجوامع: ١/٥٦٥. وفى = = الزوائد: لم يخرج ابن ماجه لأبى خلاد سوى هذا الحديث، ولم يخرج له أحد من أصحاب الكتب الخمسة شيئًا. يراجع كتاب الزهد (باب الزهد فى الدنيا) : سنن ابن ماجه: ٢/١٣٧٣. (٣) له ترجمة فى أسد الغابة: ٣/٤٥٠؛ وأخرجه ابن حجر فى القسم الرابع من حرف العين: الإصابة: ٣/١٤٨. (٤) نرجح أنه قد تصحف على النساخ قوله: رواه أبو داود فى المراسيل، فقد خصص الحافظ المزى قسمًا خاصًا للمراسيل فى نهاية تحفة الأشراف. ذلك لأن الخبر أخرجه أبو داود فى المناسك (باب كيف تنحر الإبل) : سنن أبى داود: ٢/١٤٩؛ وهناك خبران أوردهما الحافظ المزى عن ابن سابط أخرجهما أبو داود فى المراسيل: «إنه ليس من عبد إلا تدخل قلبه طيرة، فإذا أحس بذلك، فيقل: أنا عبد. ما شاء الله. لا قوة إلا بالله» . أن النبى - صلى الله عليه وسلم - صلى الصبح، فقرأ ستين آية، فسمع صوت صبى فركع. تحفة الأشراف: ١٣/٢٧١.