(٢) أخرجه ابن المبارك وأبو بكر فى الغيلانيات كما فى جمع الجوامع، وقال السيوطى: قيل إنه تابعى. وله شاهد من حديث ابن عمر عند الطبرانى والحاكم وأبى نعيم فى الحلية. جمع الجوامع: ٢/١٢٤٢. (٣) له ترجمة فى أسد الغابة: ٢/٣٧٣؛ والإصابة: ٢/٣٧؛ والاستيعاب: ٢/٢٧؛ والتاريخ الكبير: ٤/٤٣؛ وثقات ابن حبان: ٣/١٤٦؛ والطبقات الكبرى: ٢/٣. (٤) لما أسلم سعد بن معاذ على يدى مصعب بن عمير، ثم خرج حتى أتى بنى عبد الأشهل، وكان مما قاله لهم: «كلام رجالكم ونسائكم على حرام حتى تؤمنوا بالله وحده وتشهدوا أن محمدًا رسول الله، وتدخلوا فى دينه، فما أمسى من ذلك اليوم فى دار بنى عبد الأشهل رجل ولا امرأة إلا أسلم» . الثقات لابن حبان: ١/٩٨، وتراجع مصادر الترجمة.