(٢) الخبر أخرجه الطبرانى فى الكبير: ١٧/٣٧٠، وقال الهيثمى: جهل الحسينى عياض ابن مرثد أو مرثد بن عياض، وقد رواه الطبرانى عنه أنه سأل النبى - صلى الله عليه وسلم -، والراوى ثقة من رجال الصحيح فارتفعت الجهالة. مجمع الزوائد: ٣/١٣١؛ وأخرجه الإمام أحمد من طريق شعبة عن عاصم بن كليب، عن عياض بن مرثد، أو مرثد بن عياض، عن رجل منهم، المسند: ٥/٣٦٨. (٣) له ترجمة فى أسد الغابة: ٤/٣٢٦؛ والإصابة: ٣/٤٩؛ والاستيعاب: ٣/١٢٩؛ والتاريخ الكبير: ٧/١٩. (٤) التقليس: هو الضرب بالدف، والغناء، وقيل: المقلس: الذى يلعب بين يدى الأمير إذا قدم المصر، والتقليس: استقبال الولاة عند قدومهم بأصناف اللهو. هـ سنن ابن ماجه؛ وتراجع النهاية: ٣/٢٧٢. (٥) الخبر أخرجه ابن ماجه فى الصلاة (باب ما جاء فى التقليس يوم العيد) وفى الزوائد: هذا إسناد رجاله ثقات، وعياض الأشعرى ليس له عند ابن ماجه سوى هذا الحديث، بل يخرج له أحد من أصحاب الكتب الخمسة الأصول، سنن ابن ماجه: ١/٤١٣.