(٢) في كشف الأستار: (صفوان بن المفلس) ولم نعثر عليه. (٣) في كشف الأستار: (عبد الله بن خداش بالدال) ، وفي المخطوطة: (خراش عن أمية) . والتصويب من مصادر الترجمة ومجمع الزوائد. (٤) كشف الأستار: ٢/٢٢٣. وقال الهيثمي: رواه البزار وفيه الواقد، ومن لم أعرفه. مجمع الزوائد: ٥/١٧٧. (٥) مابين المعكوفين استكمال من الإصابة ليتصل السياق. (٦) قال ابن حجر في الإصابة: ١/٤٢٠، ذكره البغوي ومن تبعه في الصحابة، وأوردوا له حديث فيه وهم. ثم أورده الأخبار الموهمة في ذلك وقال: رواه عبد الوارث عن ليث عن عباية عن أبيه عن جده فالاضطراب فيه من ليث، فإنه اختلط، والحديث حديث رائع بين خديج، كما في رواية حماد بن مسلمة وهو في الصحيحين من وجه آخر عن عبابة، والخبر الذي أشار إليه ابن كثير عند النسائي أخرجه في المزارعة عن علي بن حجر عن عبيد الله بن عمرو عن عبد الكريم ابن مالك الجزري عن مجاهد قال: أخذت بيد طاوس حتى أدخلته على رافع بن خديج، فحدثته عن أبيه، وأخرج النسائي هذا الخبر من طريق عمرو بن دينار قال: كان طاوس يكره أن يؤاجر = ... أرضه فقال له مجاهد: (اذهب إلى ابن رافع بن خديج فاسمع حديثه) .
قال الحافظ المزي: وهذا هو الصواب، ولا أعلم لخديج صحبة فضلاً عن رواية - والذي في الأصول الصحيحة من النسائي: (فأدخلته على ابن رافع بن خديج) فإنه سقط (ابن) من النسخة التي نقل منها. المجتبي: ٧/٢١ وما بعدها؛ تحفة الأشراف: ٣/١٢١. وفي المرجعين مع الإصابة مجال يفيد الباحثين.