(٢) في المخطوط: (عبد الله) مصحفاً. (٣) في المخطوطة: (عام الفتح) والنص عند ابن الأثير أدق أسد الغابة ١/٧٨. (٤) أزهر بن قيس: له ترجمة في أسد الغابة ١/٧٨ والإصابة ١/١١٩ والاستيعاب ١/٩٧.
قال ابن حجر في الإصابة: (ذكره البغوي وابن شاهين وابن عبد البر وأبو موسى في الصحابة، وتبعهم ابن الأثير ومن بعده، وهو وهم لم يتنبه له أحد فيما علمت) ثم أوضح هذا فساق الحديث الوارد بطرقه المختلفة ثم قال: (وسببه أن الإسناد الذي ساقه البغوي سقط منه والد أزهر، واسم الصحابي، وبقي اسم أبيه، فتركيب هذه الترجمة: من اسم أزهر ومن اسم والد أزهر واسم الصحابي. ولا وجود لذلك في الخارج. وإيضاح ذلك أن جرير بن عثمان إنما روى الحديث المذكور عن أزهر بن راشد وقيل ابن عبد الله الهوزني عن عصمة بن قيس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - (الإصابة ١/١١٩. (٥) في المخطوطة: (فتنة العرب) ويرجع إلى الحديث أيضاً في المعجم الكبير للطبراني ١٧/١٨٧.