يَنْفَعْكَ اللهُ بِهِنَّ: احْفَظِ اللهَ يَحْفَظْكَ، احْفَظِ الله تَجِدْهُ أَمَامَكَ، وَإِذَا سأَلْتَ فَاسْأَلِ اللهَ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللهِ، وَاعْلَمْ أَنَّهُ قَدْ جَفَّ الْقَلَمُ بِمَا هُوَ كَائِنٌ، وَاعْلَمْ أَنَّ الْخَلَائِقَ لَوْ أَرَادُوك بِشَىْءٍ لَمْ يُكْتَبْ عَلَيْكَ لَمْ يَقْدِرُوا عَلَيْكَ، وَاعْلَمْ أَنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ، وَأَنَّ الْفَرَجَ مَعَ الْكَرَبِ، وَأَنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا» (١) .
رواه أبو داود والنسائى من حديث ابن جريج، واستنكره النسائى.
(مُعَاوِيَةُ ابْنُهُ عَنْهُ)
(١) قال الهيثمى: رواه الطبرانى، وفى على بن أبى على القرشى، وهو ضعيف. مجمع الزوائد: ٧/١٩٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute