(٢) أشفى عليه: أشرف عليه، ولا يكاد يقال أشفى إلا فى الشر. النهاية: ٢/٢٢٩. (٣) فى النهاية: ٢/٩٢: فى حديث بن زمل: لم تر عينى مثله قط يرف رفيفًا يقطر نداه: يقال للشىء إذا كثر ماؤه من النعمة والغضاضة حتى يكاد يهتر. رف يرف رفيفًا. (٤) فى الأصل المخطوط: «فأتى لهما من علمه» . خلافًا للطبرانى؛ وفى النهاية: ٢/٨٧: فى حديث بن زمل: فكأنى بالرعلة الأولى حين أشفوا على المرج كبروا، ثم جاءت الرعلة الثانية، ثم جاءت الرعلة الثالثة. يقال للقطعة من الفرسان رعلة. ولجماعة الخيل رعيل. (٥) عظم الناس: معظمهم. النهاية: ٣/١٠٨. (٦) غير واضحة بالأصل ومختلفة الضبط فى المراجع. (٧) يفرع الناس طولاً: أى يطولهم ويعلوهم. النهاية: ٣/١٩٥.