للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

«إِنَّ مِنَ التَّوَاضُع الرِّضا بالدُّونِ مِنْ شَرَفِ المَجالِس» (١) .

«النّاكِحُ فِى قَوْمه كَالْمُعَشِّبِ فِى دَارِهِ (٢) »

«مَا كَانَتْ نُبُوَّةٌ قَط إلَاّ كَانَ بَعْدَهَا قَتْلٌ وَصَلْبٌ» (٣) .

«عَمْرُو بنُ العَاصِ مِنْ صَالِحِى قُرِيْشٍ» (٤) .

«يا عَمْرُو إِنَّكَ لَذُو رَأْىٍ سَدِيدٍ فِى الإِسلامِ» (٥) .

«أَيُّمَا رَجُلٍ أَمَّ قَوْمًا وَهُمْ لَهُ كَارِهُونَ لَمْ تَجُزْ صًلاتَهُ أُذُنَهُ» (٦) .

«مَنْ أَولى مَعْرُوفًا فَلْيَذْكُرْهُ، فَمَنْ ذَكَرَهُ فَقَدْ شَكَرَهُ، وَمَنْ كَتَمَهُ فَقَدْ كَفَرَهُ» (٧) .

أنه كان على رحلة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وطيبه (٨) .

لما حملت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم أحد على الصخرة، واستتر من المشركين، أومأ بيده إلى خلف ظهره، وقال: «هَذَا جِبْرِيلُ أَخْبَرَنِى أَنَّهُ لَا يَرَاكَ فِى هَوْلٍ يَوْمَ القِيَامَةِ إِلَاّ اسْتَنْقَذَكَ مِنْهُ (٩) .

لما كان يوم أحد أصابنى سهم، فقلت: حسِّ (١٠) ، فقال رسول


(١) المعجم الكبير للطبرانى: ١/١١٤.
(٢) المرجع السابق.
(٣) المعجم الكبير للطبرانى: ١/١١٥.
(٤) المعجم الكبير للطبرانى: ١/١١٥.
(٥) المرجع السابق.
(٦) المرجع السابق؛ وقال الهيثمى: رواه الطبرانى فى الكبير من رواية سليمان بن أيوب الطلحى، قال فيه ابو زرعة: عامة أحاديثه لا يتابع عليها، وقال صاحب الميزان: صاحب مناكير، وقد وثق. مجمع الزوائد: ٢/٦٨.
(٧) المعجم الكبير للطبرانى: ١/١١٥.
(٨) المعجم الكبير للطبرانى: ١/١١٦.
(٩) المعجم الكبير للطبرانى: ١/١١٦.
(١٠) حس: بكسر السين والتشديد: كلمة يقولها الإنسان إذا أصابه ما مضه وأحرقه غفلة كالجمرة، والضربة ونحوها. النهاية: ٢/٢٢٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>