(٢) المرجع السابق. (٣) شراج بكسر الجيم جمع شرج، والمراد بها هنا مسيل الماء وإنما أضيفت إلى الحرة لكونها فيها، والحرة موضع معروف بالمدينة. قال أبو عبيدة: كان بالمدينة واديان يسيلان بماء المطر فيتنافس الناس فيه، فقضى للأعلى فالأعلى. فتح البارى: ٥/٣٦. (٤) الآية٦٥ من سورة النساء. (٥) من حديث عبد الله بن الزبير بن العوام فى المسند: ٤/٤. (٦) الخبر أخرجه البخارى فى المساقاة (باب سكر الأنهار) وعقب عليه فقال: قال محمد بن العباس: ليس أحد يذكر عروة عن عبد الله إلا الليث فقط. كما أخرجه فى (باب شرب الأعلى قبل الأسفل) ، وأخرجه فى الصلح (باب إذا أشار الإمام بالصلح، فأبى حكم عليه بالحكم المبين) وفى التفسير (الآية) : فتح البارى: ٥/٣٤، ٣٨، ٣٠٩، ٨/٢٥٤؛ وأخرجه مسلم فى الفضائل (باب وجوب اتباعه - صلى الله عليه وسلم - (: مسلم بشرح النووى: ٥/٢٠٤؛ وأخرجه أبو داود فى الأقضية (أبواب من القضاء) : سنن أبى داود: ٣/٣١٥؛ والترمذى فى الأحكام (باب ما جاء فى الرجلين يكون أحدهما أسفل من الأخر فى الماء) ، وفى التفسير (باب ومن سورة النساء) : صحيح الترمذى: ٣/٦٣٥، ٥/٢٣٨؛ والنسائى فى آداب القضاة (باب الرخصة للحاكم الأمين أن يحكم وهو غضبان) : المجتبى: ٨/٢٠٩؛ وأخرجه ابن ماجه فى المقدمة (باب تعظيم حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والتغليظ على من عارضه) : كما أخرجه فى الرهون (باب الشرب من الأودية ومقدار حبس الماء) : سنن ابن ماجه: ١/٦، ٢/٨٢٩.