(٢) من حديث عبد الله بن زمعة فى المسند: ٤/١٧. وما بين معكوفين استكمال منه. (٣) الخبر أخرجه البخارى فى الأنبياء (باب قول الله تعالى {وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحاً} واقتصر فيه على ذكر الذى عقر الناقة. كما أخرجه فى التفسير كاملاً) سورة {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا} ) وفى النكاح (باب ما يكره من ضرب النساء) واقتصر عليه، وفى الأدب (باب قول الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ} وجمع فيه بين النهى عن الضحك من الضرطة وضرب النساء: فتح البارى: ٦/١٧٨، ٨/٧٠٤، ٩/٣٠٢، ١٠/٤٦٣؛ وأخرجه مسلم فى) صفة جهنم أعاذنا الله منها) : مسلم بشرح النووى: ٥/٧٠٨؛ والترمذى فى التفسير (باب ومن سورة الشمس وضحاها) . وقال: حسن صحيح. صحيح الترمذى: ٥/٤٤٠؛ والنسائى فى الكبرى كما فى تحفة الأشراف: ٤/٣٣٥؛ كما أخرج ابن ماجه طرفه الخاص بضرب النساء. سنن ابن ماجه: ١/٦٣٨. تحفة الأشراف: ٤/٣٣٥.