للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

رسول الله والذى بعثك بالحق. لقد شربنا فى نقير لنا، فقام بعضنا إلى بعض فضربه ضربة هو أعرج منها إلى يوم القيامة] (١) .


(١) فى المخطوطة: «أتى النبى - صلى الله عليه وسلم - وفد عبد القيس، فسألوه عن النبيذ، قالوا: إن أرضنا وخيمة لا تصلح يومنا إلا بشربه، فقال: «فى شىء تنبذونه؟» قالوا: فى النقير. قال: «فلا تشربوا فى النقير فيضرب رجل منكم ابن عمه ضربة لا يزال منها أعرج» قال: فضحكوا. قال: «مم تضحكون؟» قالوا: إن فينا رجلاً أصابه فضرب من ذلك فعرج» . وما أثبتناه من المراجع الآتية:
أخرجه أبو يعلى فى مسنده: ١٢/ ٢٤٨؛ وأخرجه الطبرانى فى الكبير: ١٧/٦٣؛ وأورده ابن الأثير فى أسد الغابة: ٤/٢٩٤؛ وقال الهيثمى: رواه أبو يعلى والطبرانى؛ وأشعث بن عمير لم أعرفه، وفيه عطاء بن السائب، وقد اختلط، مجمع الزوائد: ٥/٦١.

<<  <  ج: ص:  >  >>